المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2024

وسائل الوقاية من إلتهاب و خشونة الركبة-The Prevention of knee osteoarthritis

صورة
  🛑هناك وسائل متعددة للوقاية من مرض الفصال العظمي في الركبة و المعروف بخشونة الركبة أهم هذه الوسائل يمكن إيجازها في الأتي: 📍ممارسة الرياضة بإنتظام🏃 و بإعتدال أيضآ(تجنب الرياضات العنيفة🤸). 📍المحافظة على وزن مثالي 🍟بحسب مؤشر كتلة الجسم. 📍 إستخدام المرحاض الكرسي 🚽. 📍بقدر الإمكان تجنب الصعود و النزول بالسلالم🪜. 📍بقدر الإمكان تجنب ثني الركبة❌ لفترات طويلة.             ❤️❤️❤️ خالص التمنيات لكم بالصحة و العافية عيادة الدكتور محمد الخليدي إستشاري جراحة العظام و المفاصل و أمراض العمود الفقري X578+MCF, Taiz - Sanaa Rd, إب، اليَمَن https://maps.app.goo.gl/L7KHDfCmFRDz4Bqh6                        📌 العنوان:  مركز الرأفة الطبي في مدينة إب شارع الدائري جوار بنك التضامن Tel:773888346☎️

غرس الخلايا و الأنسجة الغضروفية-cells and cartilage tissue implantation

صورة
  النسيج الغضروفي للركبة هو نسيج لاوعائي و قدراته للإصلاح الذاتي محدودة كما أن الإصابات التي يتعرض لها الغضروف تنتشر أيضآ إلى الطبقة العظمية تحته و تتسبب بنزيف دموي و هو ما يحفز على إطلاق الخلايا الجذعية الوسيطة غير المتخصصة و التي تقوم بملآ الفراغات في البؤر المفصلية المتضررة و المحصلة هي نمو غضروف ليفي لا يتمتع بالخواص الميكانيكية و الحيوية كما في الغضروف الهياليني. ومن هنا جاءت الحاجة لإبتكار تقنيات إصلاح تعالج الأفات و العيوب التي تحدث في الغضروف و تضمن نموآ متجانسآ من حيث الشكل و الوظيفة. في عام 1987 أجريت أول عملية غرس خلايا غضروفية في مفصل الركبة للإنسان و سميت حينذاك بزراعة الخلايا الغضروفية chondrocyte transplantation و لاحقآ في الولايات المتحدة ومعظم أوروبا ، تم استبدال مصطلح الزرع بمصطلح الغرس ويسمى الإجراء الأن بغرس الخلايا الغضروفية chondrocyte implantation الأدلة على نجاعة هذا الإجراء المحدود كثيرة و تدعمها نتائج الفحوصات النسيجية و إختبارات الرنين المغناطيسي التي أثبتت إمتلاء البؤر الغضروفية المتضررة بنسيج غضروفي متجانس مع محيطه الأصلي من حيث الشكل و يؤدي نفس ال...

الحمض الزجاجي الهيالورونيك-Hyaluronic Acid

صورة
الهيالورونات(Hyaluronat) و  ترجمتها من الأغريقية تعني الزجاجي  هي مركبات كيميائية من فئة جليكوزامينوجليكان (glycosaminoglycan) و تنتمي للسكريات العديدة إكتشفت في 1934 بواسطة عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي كارل ماير و مساعده جون بالمر الهيالورونات توجد في مناطق كثيرة في الجسم و تتركز خصوصآ في الأنسجة الضامة و السوائل الزليلية للمفاصل و في العين و الجلد و كذلك في الحبل السري بدأ استخدام الهيالورونات في السبعينات من القرن الماضي عندما حقنت في مفاصل الخيول المستخدمة في السباقات و في بداية الثمانينات ظهر أول منتج من هيالورونات الصوديوم مخصص للحقن المفصلي للبشر بواسطة (فيديا) الأيطالية و تحت العلامة التجارية الشهيرة هيالجان(Hyalgan) و منذ ذلك الحين تزايد إستخدامها كوسائط علاجية تحت مسمى مكملات اللزوجة(Viscosupplementation) المخصصة للحقن المفصلي و الحقن قرب العضلات و الأوتار و خاصة عند مرضى الفصال العظمي(إلتهاب المفصل) و المحترفين الرياضيين و بدرجة أقل لمن يعانون من الإلتهابات الوترية و العضلية  و الهيالورونات لها تأثير تجميلي على البشرة (ترطيب و تنعيم) و تدخل في تركيبة العديد م...