المشاركات

وسائل الوقاية من إلتهاب و خشونة الركبة-The Prevention of knee osteoarthritis

صورة
  🛑هناك وسائل متعددة للوقاية من مرض الفصال العظمي في الركبة و المعروف بخشونة الركبة أهم هذه الوسائل يمكن إيجازها في الأتي: 📍ممارسة الرياضة بإنتظام🏃 و بإعتدال أيضآ(تجنب الرياضات العنيفة🤸). 📍المحافظة على وزن مثالي 🍟بحسب مؤشر كتلة الجسم. 📍 إستخدام المرحاض الكرسي 🚽. 📍بقدر الإمكان تجنب الصعود و النزول بالسلالم🪜. 📍بقدر الإمكان تجنب ثني الركبة❌ لفترات طويلة.             ❤️❤️❤️ خالص التمنيات لكم بالصحة و العافية عيادة الدكتور محمد الخليدي إستشاري جراحة العظام و المفاصل و أمراض العمود الفقري X578+MCF, Taiz - Sanaa Rd, إب، اليَمَن https://maps.app.goo.gl/L7KHDfCmFRDz4Bqh6                        📌 العنوان:  مركز الرأفة الطبي في مدينة إب شارع الدائري جوار بنك التضامن Tel:773888346☎️

غرس الخلايا و الأنسجة الغضروفية-cells and cartilage tissue implantation

صورة
  النسيج الغضروفي للركبة هو نسيج لاوعائي و قدراته للإصلاح الذاتي محدودة كما أن الإصابات التي يتعرض لها الغضروف تنتشر أيضآ إلى الطبقة العظمية تحته و تتسبب بنزيف دموي و هو ما يحفز على إطلاق الخلايا الجذعية الوسيطة غير المتخصصة و التي تقوم بملآ الفراغات في البؤر المفصلية المتضررة و المحصلة هي نمو غضروف ليفي لا يتمتع بالخواص الميكانيكية و الحيوية كما في الغضروف الهياليني. ومن هنا جاءت الحاجة لإبتكار تقنيات إصلاح تعالج الأفات و العيوب التي تحدث في الغضروف و تضمن نموآ متجانسآ من حيث الشكل و الوظيفة. في عام 1987 أجريت أول عملية غرس خلايا غضروفية في مفصل الركبة للإنسان و سميت حينذاك بزراعة الخلايا الغضروفية chondrocyte transplantation و لاحقآ في الولايات المتحدة ومعظم أوروبا ، تم استبدال مصطلح الزرع بمصطلح الغرس ويسمى الإجراء الأن بغرس الخلايا الغضروفية chondrocyte implantation الأدلة على نجاعة هذا الإجراء المحدود كثيرة و تدعمها نتائج الفحوصات النسيجية و إختبارات الرنين المغناطيسي التي أثبتت إمتلاء البؤر الغضروفية المتضررة بنسيج غضروفي متجانس مع محيطه الأصلي من حيث الشكل و يؤدي نفس ال...

الحمض الزجاجي الهيالورونيك-Hyaluronic Acid

صورة
الهيالورونات(Hyaluronat) و  ترجمتها من الأغريقية تعني الزجاجي  هي مركبات كيميائية من فئة جليكوزامينوجليكان (glycosaminoglycan) و تنتمي للسكريات العديدة إكتشفت في 1934 بواسطة عالم الكيمياء الحيوية الأمريكي كارل ماير و مساعده جون بالمر الهيالورونات توجد في مناطق كثيرة في الجسم و تتركز خصوصآ في الأنسجة الضامة و السوائل الزليلية للمفاصل و في العين و الجلد و كذلك في الحبل السري بدأ استخدام الهيالورونات في السبعينات من القرن الماضي عندما حقنت في مفاصل الخيول المستخدمة في السباقات و في بداية الثمانينات ظهر أول منتج من هيالورونات الصوديوم مخصص للحقن المفصلي للبشر بواسطة (فيديا) الأيطالية و تحت العلامة التجارية الشهيرة هيالجان(Hyalgan) و منذ ذلك الحين تزايد إستخدامها كوسائط علاجية تحت مسمى مكملات اللزوجة(Viscosupplementation) المخصصة للحقن المفصلي و الحقن قرب العضلات و الأوتار و خاصة عند مرضى الفصال العظمي(إلتهاب المفصل) و المحترفين الرياضيين و بدرجة أقل لمن يعانون من الإلتهابات الوترية و العضلية  و الهيالورونات لها تأثير تجميلي على البشرة (ترطيب و تنعيم) و تدخل في تركيبة العديد م...

النقل المستعرض لقشرة عظم الظنبوب لعلاج قرحة القدم السكرية-Tibial Bone Transverse Transport For Treatment of Diabetic Foot Ulcers

صورة
 🔴داء السكري هو مرض مزمن ينجم عن إختلال في عملية الأيض و يتسم بإرتفاع شاذ لمنسوب سكر الدم سببه إنخفاض في إفراز هرمون الإنسولين من البنكرياس(النوع الأول) أو نقص في حساسية الأنسجة للأنسولين أو كلا السببين معآ(النوع الثاني). عدم السيطرة على أرتفاع سكر الدم لفترات طويلة يتسبب بإعتلالات عصبية و وعائية في الأطراف و خصوصآ القدمين و ينتج عن هذه الإعتلالات مضاعفات خطيرة مثل قروح القدم السكرية و التي لو أهمل علاجها ستفضي إلى بتر للقدم أو الساق. 🔴بحسب الإحصاءات فإن 25% من مرضى السكري سيعانون من قرحة قدم سكرية. في الولايات المتحدة تصل نسبة بتر الأطراف لمن يعانون من قروح القدم السكرية إلى 10% و ترتفع هذه النسبة في الهند إلى 23%. 🔴تصنيف ڤاجنر هو نظام شائع لتقييم شدة قروح القدم السكرية تبعآ لعمقها و سعة إنتشارها و هو أيضآ أداة فعالة تساعد في تحديد خطة العلاج. بحسب هذا التصنيف هناك 6 درجات لقروح القدم السكرية 🩸الدرجة 0 لا توجد قرحة 🩸الدرجة 1 قرحة سطحية 🩸الدرجة 2 قرحة تخترق الأنسجة تحت الجلد و لا تصل إلى العضلات أو العظم. 🩸الدرجة 3 قرحة واسعة و عميقة تخترق الأنسجة الرخوة و المفاصل و الع...